مولاي عبدالله الجعفري – كيد النسا
تعرف الجميلات غالبا بجمالهن ولكن هناك استثناء فريد من نوعه في اوروبا حيث انه يذكآ ان هناك ملكة جمال تربعت على كرسي ملكة الجمال حتى اصبح اسمها مقترنا بالجمال في كل انحاء اوروبا وفي المغرب كذلك وفي الملتقيات العالمية والوطنية والتظاهرات الفنية لان الجمال الاخاذ الذي تظهر به يسيطر على المشهد باكمله وهو الامر الذي مكن الفنانة والممثلة السينمائية والعارضة كسفيرة للقفطان المغربي واميرة الجمال فاطمة الزهراء رومان.
ان الجمال الذي تتمتع به الاميرة والفنانة وملكة جمال السلام باوروبا فتح لها ابوابا كثيرة وجعلها مبتغى جميع الشركات العالمية لتمثيل ملابسها ولكن غيرتها الوطنية فضلت تمثيل القفطان المغربي باعتباره صناعة وطنية تليق بمثل ذلك الجمال، وبالفعل استطاعت أن تضم جمالها إلى جمال القفطان المغربي مما أهلها لتكون سفيرته الأولى في إيطاليا وأوروبا بصفة عامة.
ان عشق الشركات العالمية للجمال الفاتن والباهر لفاطمة الزهراء رومان دفعهم لتقديم عروض سخية لها قصد ضمان تمثيل فيلم أو مشهد تمثيلي تلفزي أو سينمائي وذلك لعلمهم بأن مجرد ذكر اسم الفنانة في شخصيات العمل الفني هو ضمان بأن المشاهدة ستكون كبيرة جدا.
بل انه بالاضافة الى الاعمال الفنية فان الفنانة فاطمة الزهراء رومان تعد كذلك سفيرة الخير بالعالم العربي كمنصب إنساني وتضامني وذو طابع اجتماعي كي توفق بين الأعمال.